ج2/اداة القسم ( الواو )- المقسم به ( التين - الزيتون - طور سيناء- مكة ) - المقسم عليه ( خلق الانسان فى
أولًا: إذا كانت أداة القسم حرفًا (الواو، الباء، التاء) فيتم إعرابها على أنها حروف جر، ويكون المقسم به اسم مجرور، والجار والمجرور في محل رفع خبر لمبتدأ محذوف
جواب القسم (المُقسَمِ عليه): يكون جملة اسمية أو فعلية
المقسم عليه (جواب القسم) قال تعالى :” والعَصْرِ* إِنَّ الإنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ
الْمُقسَم به أما المقسم به فهو ــ کما یرى النحاة ــ کل اسم یُذکر لیُعظَّم بالقسم
مثال: – والله شاهد الزور آثم : أداة القسم (حرف الواو)، المقسم به (الله)، المقسم عليه الجملة الإسمية (شاهد الزور آثم)
الواو: أدة القسم الله: المقسم به العلاقة بین القسم والمقسم له سؤال: ما هی العلاقة بین المرئیات وغیر المرئیات من جهة، وبین القرآن الکریم الذی أقسم الله لأجله هذا القسم من جهة أخرى، أی ما هی العلاقة بین القسم والمقسم له فی ه القسم هو دليل مؤكد لصدق قضية مذكورة في السورة, فليس القسم بأي مخلوق مثل القسم بالفجر لتعظيم الفجر وليس القسم بالقلم لتعظيم القلم, وإنما المقسم به دليل يذكر مقدما لإبطال معتقد “جاهلي” أو
مثال 1 : قال تعالى :” والعَصْرِ* إِنَّ الإنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ